اهانت به قانون و قانون اساسي توسط اصاح طلبان

زير سوال بردن و اهانت به قانون و قانون اساسي

آغاجري در بخشي از سخن خود مي‌گويد:  »حدود صدسال پيش، مستثارالدوله كتابي نوشت به نام » يك كلمه « كه اين كتاب خلاصه‌اش اين بود كه راه حل نجات ايران و ايراني و خروج از بن بست عقب‌ماندگي و توسعه نيافتگي يك كلمه است. آن هم قانون است قانون، اگر ما در ايران قانون داشته باشيم و قانون حاكم باشد همه مسائل و مشكلات ايران حل مي‌شود، اما ببينيد بعد از صد سال هم امروز باز اصلاح‌طلبهاي ايراني دارند دم از قانون مي‌زنند. حاكميت قانون. ولي در طول اين صدسال هنوز قانوني حاكم نشده است.« *

البته اينكه در اين عبارت و جملات قبل از آن اصلاح‌طلبان دروغين فعلي را با پرنس ميرزا ملكم خان و ميرزا يوسف خان مستشارالدوله هم صدا دانسته و راه حل نجات ايران و ايراني را خروج از بن بست و عقب‌ماندگي در سايه قانوني غير از قانون اساس جمهوري اسلامي مي‌دانند بر صاحبان خرد و انديشه پوشيده نيست!!! زيرا همه مي‌دانند كه اصلاح‌طلبان فعلي هم در سرسپردگي به اجانب يكسانند، ولي سؤال اين است كه مي‌گويد:  »اگر ما در ايران قانون           داشته باشيم « مگر قانون اساسي جمهوري اسلامي ايران قانون نيست؟ مفهوم سخن ايشان اين است كه ما قانون اساسي را قبول نداريم و آن را قانون نمي‌دانيم و اين خود اهانتي آشكار به ايران و مسلمان ايراني است، زيرا قانون اساسي جمهوري اسلامي ايران برگرفته از قرآن و سنت پيامبر و اهل بيت عليهِم‌السَّلام و فتاواي مراجع بزرگوار تقليد مي‌باشد و عموم اصول آن مستند به يكي از اين منابع مي‌باشد. آيا انكار قانون اساسي با اين اوصاف، انكار تمامي اين منابع كه قانون از آن استخراج شده نمي‌باشد؟!

مگر اين قانون اساسي جمهوري اسلامي ايران نيست كه در تاريخ 24/آبان/1358 در دوازده فصل و 175 اصل به تصويب نهائي رسيده و در تاريخ 4/2/1368 حضرت امام خميني رضوان‌الله تعالي عليه امر به بازنگري آن فرمودند و پس از اصلاح اصولي از آن، در اولين جمعه مردادماه سال 1368 با رأي مردم شريف ايران به تصويب رسيد و در پايان اصل صد و هفتاد و پنج قانون اساسي آمده  »محتواي اصول مربوط به اسلامي بودن نظام و ابتناي كليه قوانين براساس موازين اسلامي و پايه‌هاي ايماني و اهداف جمهوري اسلامي ايران و جمهوري بودن حكومت و ولايت امر و امامت امت و نيز اداره كشور با اتكاء به آراء عمومي و دين و مذهب رسمي ايران تفسير ناپذير است.« ايشان مدعي دين منحط و نظام منحط شده است. مفهومش اين است كه اصول مربوط به اسلامي بودن نظام منحط است و رسماً دين و مذهب رسمي جمهوري اسلامي ايران را كه نظام تشيع علوي است، منحط و واجب التغيير مي‌داند، در صورتيكه قانون اساسي خلاف آن را بيان كرده است.

در اينجا لازم است توجه شما را به بخشي از مباني قرآني و روائي قانون اساسي جمهوري اسلامي ايران جلب كنيم تا روشن شود كه وقتي ايشان مي‌گويد، قانون نداريم و ما مفهوم گفتار ايشان را انكار اصول مسلم و پذيرفته شده دين مي‌دانيم به چه آيات و رواياتي استناد مي‌كنيم و پس از بيان اين اسناد معتبر الهي و قدسي قضاوت را به عهده شما خوانندگان محترم مي‌گذاريم.

بخشي از آيات و روايات كه زيربناي قانون اساسي است

حق – فصل سوم

1- اَمّا بَعْدُ فَقَدْ جَعَلَ اللهُ سُبْحانَهُ لِي عَلَيْكُمْ حَقّاً بِوِلايَةِ أَمْرِكُمْ وَ لَكُمْ عَلَيَّ مِنَ الْحَقِّ مِثْلُ الّذِيِ لِي عَلَيْكُمْ – فَالْحَقُّ أُوْسَعُ الْاَشْياءِ فِي التَّواصُفِ وَ أَضْيَقُها فِي التَّناصُفِ – لايَجْرِي لِأَحَدٍ إِلاّجَري عَلَيْهِ وَ لايَجْرِي عَلَيْهِ إلاجَرَي لَهُ.     (نهج البلاغه – 216)

2- اَلذَّلِيلُ عِنْدِي عَزِيزٌ حَتّي آخَذُ الْحَقَّ لَهُ، وَالْقَوِيُّ عِنْدِي ضَعِيفٌ حَتّي آخَذُ الْحَقُّ مِنْهُ. (نهج البلاغه – 37)

3- لاتُضِيعَنَّ حَقَّ اَخِيكَ اتِّكالاً عَلي ما بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكَ بِأَخٍ مَنْ أَضْعْتَ حَقَّهُ. (نهج البلاغه – كتب – 31)

حقوق انساني و رفتار با غير مسلمانان – اصل 14

1- وَأَشْعِرْ قَلْبَكَ الرَّحْمَةَ لِلرَّعِيَّةَ وَ الْمُحَبَّةِ لَهُمْ وَالْلُطْفَ بِهِمْ وَ لاتَكُونَنَّ عَلَيْهِمْ سَبُعاً ضارِياً تَغْتَنِمُ أَكْلَهُمْ فَإِنَّهُمْ صِنْفانِ إِمّا أَخٌ لَكَ فِي الدِّينِ أَوْ نَظِيرٌ لَكَ فِي الْخَلْقِ يَفْرُطُ مِنْهُمُ الزَّلَلُ وَ تَعْرِضُ لَهُمُ الْعِلَلُ. (نهج البلاغه – كتب – 53)

2- لايَنْهيكُمُ اللهُ عَنِ الّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَ لَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِن دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَ تُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ. (سوره ممتحنه – 8)

برابري و عدم امتياز – اصل 19

1- يا اَيُّهَا النّاسُ اِنّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَ اُنْثي وَ جَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَ قَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ اَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقيكُمْ. (سوره حجرات – 13)

2- اَيُّهَا النّاسُ ألا إنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ وَ إنَّ اَباكُمْ وَاحِدٌ، أَلا لافَضْلَ لِعَرَبّيٍ عَلَي أعجَمِيٍ وَ لاأعجَمِيٌ عَلَي عَرَبّيٍ وَ لاأسْوَدَ عَلَي أحْمَرِ و لاأحَمَرَ عَلَي أسَوَدِ اِلاّ بِالتَّقْوي. (حديث نبوي – تفسير قرطبي – 16/342)

زن – اصل 20، 21

1- وَ مِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ اَنْفُسِكُم اَزْواجاً لِتَسْكُنُوا إلَيْها وَ جَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً وَ رَحْمَةً. (سوره روم – 21)

2- مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ اَوْ أُنْثي وَ هُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيوةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما كانُوا يَعْمَلُونَ. (سوره نحل – 97)

3- وَ لَهُنَّ مِثْلُ الّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ لِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ.                (سوره بقره – 228)

4- لاتَمْلِكَ الْمَرْأَةَ مِنْ أَمْرِها ما جاوَزَ نَفْسَها فَإنَّ الْمَرْأَةَ رِيْحانَةٌ وَ لَيْسَتْ بِقَهْرَمانَةٍ. (نهج البلاغه – كتب – 31)

حريت – اصل 22، 28

لا تَكُنَ عَبْدَ غَيْرِكَ وَقَدْ جَعَلَكَ اللهُ حُرّاً. (نهج البلاغه – كتب – 31)

امكان دادخواهي عمومي – اصل 34

وَ تَجْلِسْ لَهُمْ مَجْلِساً عاماً فَتَتَواضِعُ فِيهِ لِلّهِ الّذِي خَلَقَكَ وَ تُقْعِدَ عَنْهُمْ جُنْدِكَ وَ أَعْوانَكَ مِنْ أَحْراسِكَ وَ شُرَطِكَ حَتَّي يُكَلِّمَكَ مَتَكَلِّمُهُمْ غَيْرَ مُتَتَعْتِعٍ فَإِنّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ (ص) يَقُولُ فِي غَيْرِ مَوْطِنٍ. لَنْ تُقَدِّسَ أُمَّةٌ لا يُؤخَذُ لِلضَّعِيفِ فِيها حَقُّهُ مِنَ الْقَوِيِّ غَيْرَ مُتَتَعْتِعٍ. (نهج البلاغه-كتب–53)

لاضرر – اصل 40

قَضي رَسُولَ اللهِ (ص) … وَ قال: لاضَرَرَ وَ لاضِرِارَ.

(وسائل – شفعه – باب 5)

اصل طاعت – اصول 4، 72، 91، 105، 170

1- يا اَيُّهَا الَّذِينَ امَنُوا اَطِيعُوا اللهَ وَ اَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْاَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيءٍ فَرُدُّوهُ إِلَي اللهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤمِنُونَ بِاللهِ وَ الْيَوْمِ الْاخِرِ. (سوره نساء – 59)

2- وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما اُنْزِلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ.                              (سوره مائده – 44)

3- وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما اُنْزِلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ.                              (سوره مائده – 45)

4- وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما اُنْزِلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ.                             (سوره مائده – 47)

5- إِنِ الْحُكْمُ إِلاّللهِ. (سوره انعام – 57)

6- وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودُ اللهِ فَأُلئِكَ هُمُ الظّالِمُونَ.                      (سوره بقره – 229)

7- لاطاعَةِ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخالِقِ.             (نهج البلاغه قصار – 165)

امر بمعروف – اصل 8

1- وَالْمُؤمِنُونَ وَالْمُؤمِناتِ بَعْضَهُمْ أُولِياءِ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ. (سوره توبه – 71)

2- وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إلَي الْخَيْرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ. (سوره آل عمران – 104)

اتباع احسن – مناسب اصل 8

فَبَشِّرُ عِبادِ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَةُ.(سوره زمر 17، 18)

رفع عسر و حرج و اضطرار – فصل 3

1- يُرِيدُاللهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَ لايُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ. (سوره بقره – 185)

2- وَ ما جَعَلَ عَلَيْكُم فِي الدِّينَ مِنْ حَرَجٍ. (سوره حج – 78)

3- ما يُرِيدُاللهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ. (سوره مائده – 6)

4- فَمَنْ اضْطُرَّ غَيْرُ باغٍ وَ لاعادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ. (سوره بقره – 173)

اقتصاد – اموال و اراضي – فصل 4

1- وَلاتُؤتُوا السُّفَهاءُ اَمْوالَكُمُ الّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً.      (سوره‌نساء – 5)

2- يا اَيُّهَا الّذِينَ آمَنُوا لاتَأْكُلُوا أَمْوالُكُم بِيْنَكُم بِالْباطِلِ إِلاّ اَنْ تَكُونَ تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ. (سوره نساء – 29)

3- هُوَ الّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْاَرْضِ جَمِيعاً. (سوره بقره – 29)

4- يا اَيُّهَا النَاسُ كُلُوا مِمّا فِي الْاَرْضِ حَلالاً طَيِّباً.(سوره بقره – 168)

5- يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأنْفالُ قُلِ الْاَنْفالُ لِلّهِ وَ الرّسُولِ. (سوره انفال – 1)

6- عن موسي بن جعفر (ع): وَالْاَنْفالُ كُلُّ اَرْضٍ خَرَبَةً قَدْ بَادَ أَهْلَها وَ كُلَّ اَرْضٍ لَمْ يُوجِفُ عَلَيْها بِخَيْلٍ وَ لارِكابٍ وَلكِنَّ صالِحُوا صُلْحاً وَ أعْطُوا بِأَيْدِيهِم عَلي غَيْرَ قِتالٍ وَ لَهُ رُؤُوسُ الْجِبالِ وَ بُطُونُ الْاَودِيةُ وَ الْاَجامُ وَ كُلّ اَرْضٍ مَيْتَةُ لا رَبَّ لَها وَ لَهُ صَوافِي الْمُلُوكِ مَا كانَ فِي أَيْدِيهِم مِنْ غَيْرِ وَجْهِ الْغَصْبِ لِاَنَّ الْغَصْبِ كُلّهُ مَردُودٌ وَ هُوَ وارِثٌ مَنْ لاوارِثِ لَهُ. (وسائل – انفال – باب 1)

7- محمد بن سنان عن ابي الحسن (ع):  قال: سَألْتُهُ عَن ماءِ الوادِي فَقالَ: اِنَّ الْمُسْلِمِينَ شُرَكاءٌ فِي الْماءِ و النّارِ وَالْكِلاءِ.                                               (وسائل – احياء موات – باب 5)

8- اِيّاكَ وَ الْإِسْتِئثارَ بِمَا النّاسُ فِيهِ اُسْوَةٌ. (نهج البلاغه – كتب – 53)

9- اِنَّ هذَا الْمالَ لَيْسَ لِي وَلالَكَ وَ اِنَّما هُوَ فَيْيٌ لِلْمُسْلِمِينَ وَ جَلْبَ أَسْيافِهِمْ فَإِنْ شَرِكْتَهُمْ فِي حَرْبِهِمْ كانَ لَكَ مِثْلُ حَظِّهِمْ وَ إِلاّ فَجَناةَ أَيْدِيهِمْ لاتَكُونُ لِغَيْرِ أَفْواهِهِمْ. (نهج البلاغه – 232)

10- ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده. (سوره اعراف – 128)

11- سكوني عن ابي عبدالله (ع) قال: قالَ رَسُولُ اللهِ (ص) مَنْ غَرَسَ شَجَراً اَوْ حَفْرُوا دَيّاً بَدِيّاً لَمْ يَسْبِقُهُ إِلَيْهِ اَحَداً وَ اُحْيِي أرْضاً مَيْتَةً فَهِيَ لَهُ قَضاءٌ مِنَ اللهِ وَ رَسُولِهِ.  (وسائل – احياء موات – باب 2)

12- محمد بن مسلم عن ابي جعفر (ع) قال: أيُّما قَوْمٌ اُحْيِوُا شَيْئاً مِنَ الْاَرْضِ اَوْعَمَرُوها فَهُم اَحَقُّ بِها.(وسائل – احياء موات – باب 1)

13- يونس عن العبد الصالح (موسي بن جعفر) قال: قالَ اِنَّ الْاَرْضَ لِلّهِ تَعالي جَعَلَها وَقْفَاً عَلي عِبادِهِ فَمَنْ عُطِلَ أرْضَاً ثَلاثَ سِنِينَ مُتَوالِيةَ لِغَيْرِ ماعِلّةَ اَخِذَتْ مِنْ يَدِهِ وَ دَفِعَتْ إِلي غَيْرِهِ.

(وسائل – احياء موات – باب 17)

تمركز ثروت – اصل 43

1- كَلاّ اِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغي. اَنْ رَاهُ اسْتَغْني. (سوره علق – 6، 7)

2- ما اَفاءَاللهُ عَلي رَسُولِهِ مِنْ اَهْلِ الْقُري فَلِلّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبي وَالْيَتامي وَالْمَساكِينِ وَابْنَ السَّبِيلِ كَي لايَكُونَ دَوْلَةً بَيْنَ الاغنياءِ مِنْكُمْ.              (سوره حشر – 7)

3- وَالّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَ لايُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ ألِيمٍ. (سوره توبه – 34)

4- فَدَعِ الْاِسْرافِ مُقْتَصِداً، وَاذْكُرْ فِي الْيَومِ غَداً، وَأَمْسِكْ مِنَ الْمالِ بِقَدْرِ ضَرُورَتِكَ وَ قَدِّمَ الْفَضْلَ لِيَومِ حاجَتِكَ. (نهج البلاغه – كتب – 21)

منع احتكار و تعيين قيمتها – اصل 43

1- قال رسول الله (ص): اَلْجالِبُ مَرزُوقٌ وَالْمُحْتَكِرُ مَلْعُونٌ.    (وسائل – آداب تجارت – باب 27)

2- إنّهُ عَنِ الْحُكْرَةِ فَمَنْ رَكَبَ النَّهْيَ فَأَوْجِعَهُ ثُمَّ عاقِبَهُ بِإِظْهارِ ما اُحْتَكِرَ. (نهج السعاده – كتاب علي الي رناعه قاضيه علي الاهواز – 120)

3- وَأعْلَمْ – مَعَ ذلِكَ – اَنَّ فِي كَثِيرٍ مِنْهُمْ (تجار) ضِيقاً فاحِشاً وُشُحاً قَبِيحاً وَاحْتِكاراً لِلْمَنافِعِ وَ تَحَكُّماً فِي البِياعاتِ وَ ذلِكَ بابٌ مَضَرَّةٍ لِلْعامَّةِ وَ عَيْبُ عَلَي الْوُلاةِ فَامْنَعْ مِنَ الاِحتِكارِ فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) مَنَعَ مِنْهُ. وَلْيَكُنِ الْبَيْعُ بَيْعاً سَمْحاً بِمَوازِينَ عَدْلٍ وَ أَسْعارٍ لاتُجْحِفُ بِالْفَرِيقَيْنِ مِنْ البايِعِ وَ الْمُبْتاعِ فَمَنْ قارَفَ حَكْرَةً بَعْدَ نَهْيِكَ إِيّاهُ فَنَكِّلْ بِهِ وَ عاقِبْهُ فِي غَيْرِ إِسْرافٍ. (نهج البلاغه – 53)

ربا – اصل 43

1- اَلّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبوا لايَقُومُونَ إِلاّ كَما يَقُومُ الّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِن الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا إِنَّما الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبوا. و اُحِلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَ حَرَّمَ الرِّبوا. (سوره بقره – 275)

2- يا اَيُّها الّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَ ذَرُوا ما بَقِيَ مِنَ الرِّبوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤمِنِينَ. فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذِنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَموالِكُم لاتَظْلِمُونَ وَ لاتُظْلَمُونَ.

(سوره بقره – 278، 279)

3- عَنْ عَليٍ (ع) لُعِنَ رَسُولَ اللهِ (ص) فِي الرّبوا خَمْسَةٌ آكِلِهِ وَ مُوَكِّلِهِ وَ شاهِدَيْهِ وَ كاتِبِهِ. (وسائل – ربا – باب 4)

اسراف و تبذير – اصل 43

1- كُلُوا وَاشْرَبُوا وَلاتُسْرِفُوا إِنَّهُ لايُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ.      (سوره اعراف – 31)

2- وُلاتُبَذِّرُ تَبْذِيراً. إِنَّ الْمُبَذرِينَ كانُوا اِخْوانَ الشَّياطِينَ.(سوره اسراء – 26، 27)

برگرداندن اموال دولتي غصب شده – اصل 45

(فيما رده علي – ع – علي المسلمين من قطائع عثمان):

وَ اللهِ لَوْ وَجَدْتُهُ قَدْ تَزُوِّجَ بِهِ النِّساءُ وَ مُلِكَ بِهِ الْإِماءُ لَرَدَدْتُهُ فَإِنَّ فِي الْعَدْلِ سَعَةً وَ مَنْ ضاقَ عَلَيْهِ الْعَدْلُ فَالْجَوْرُ عَلَيْهِ أضِيقُ. (نهج البلاغه – 15)

ويژگيهاي رهبري – اصول 5، 109، 115

1- اَفَمَنْ يَهْدِي إِلَي الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبِعَ أَمَّنْ لايَهْدِي إِلاّ أنْ يُهْدي فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ. (سوره يونس – 35)

2- اِنَّ اللهَ اصْطَفيهُ عَلَيْكُم وَ زادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَ الْجِسْمِ.                     (سوره بقره – 247)

3- اِنَّ اللهَ فَرَضَ عَلي أَئِمَّةِ الْعَدْلِ اَنْ يَقْدِرُوا أَنْفُسَهُمْ بِضْعُفَةِ النَاسِ.                 (نهج البلاغه – 209)

4- مَجارِي الْأُمُورِ بِيَدِ الْعُلَماءِ بِاللهِ اَلْأُمَناءُ عَلي حَلالِهِ وَ حَرامِهِ.                 (تحف العقول امام حسين(ع)

5- لايَنْبَغِي اَنْ يَكُونَ الْوالِي عَلَي الْفُرُوجِ وَ الدِّماءِ وَ الْمَغانِمِ وَ الْاَحْكامِ وَ إِمَامَةِ الْمُسْلِمِينَ الْبَخِيلُ فَتَكُونَ فِي أَمْوالِهِم نَهْمَتُهُ وَ لا الْجاهِلُ فَيُضِلَّهُمْ بِجَهْلِهِ وَ لَا الْجافِي فَيَقْطَعَهُمْ بِجَفائِهِ وَ لَا الْحائِفُ لِلدُّوَلِ فَيَتَّخِذُ قَوْماً دَوُنَ قَوْمٍ وَ لا الْمُرْتَشِي فِي الْحُكْمِ فَيَذْهَبُ بِالْحُقُوقِ وَ يَقِفَ بِهادُونَ الْمَقاطِعِ وَ لَاالْمُعَطِّلِ لِلسُّنَّةِ فَيُهْلِكَ الْأُمَّةَ. (نهج البلاغه – 131)

6- قال رسول الله (ص): ماوَلْتَ أُمَّةٌ قَطٌ أمَرَها رَجُلاً وَ فِيهِم أعلَمُ مِنْهُ إِلاّ لَمْ يَزَلْ اَمْرَهُم يِذْهَبُ سِفالاً حَتَّي يَرجِعُوا إلي ما تَرَكُوا.                   (كتاب سليم – عن علي (ع)

7- أَنَّ اَفْضَلَ عِبادَاللهِ عِنْدَاللهِ اِمامٌ عادِلٌ هُدِيَ وَ هُدي فَأَقامَ سَنَّةً مَعْلُومَةً وَ أَماتَ بِدْعَةً مَجْهُولَةً. (نهج البلاغه – 164)

8- وَلكِنَّنِي آسَي اَنْ يَلِيَ اَمْرَ هذِهِ الْأُمَّةِ، سُفَهائُها وَ فُجّارُها فَيَتَّخِذُوا مالَ اللهِ دُوَلاً وَ عِبَادَهُ خَوَلاً وَالصَّالِحِينَ حَرْباً وَالْفاسِقِينَ حِزْباً.                 (نهج البلاغه – كتب – 62)

9- لايُقِيمُ أَمْرَاللهِ سُبْحانَهُ إِلاّ مَنْ لايُصانِعُ وَ لايُضارِعُ وَ لايَتَّبِعُ الْمَطامِعَ. (نهج البلاغه – قصار – 110)

10- إذا كانَ أُمَرائِكُم خِيارُكُم وَ لِغَنْيائِكُم سَمَحائِكُم وَ اَمْرُكُم شُوري بَيْنَكُمْ فَظَهَر الْاَرْضَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ بَطْنِها وَ اِذا كانَ أُمَرائِكُم شِرارِكُم وَ أَغْنِيائِكُم بِخَلائِكُم وَ اُمُورِكُم اِلي نِسائِكُم فَبَطِنَ الْاَرضَ خَيرٌ لَكُم مِنْ ظَهْرِها.

(تحف العقول – عن النبي)

شوري – اصل 7 – فصل 6، 7

1- وَشاوِرْهُمْ فِي الْأمْرِ فَاِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَي اللهِ.                               (سوره آل عمران – 158)

2- وَاَمْرُهُمْ شُورَي بِيْنَهُمْ. (سوره شوري – 38)

3- مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هُلَكَ وَ مَنْ شَاوَرَ الرِّجالَ شَارَكَها فِي عُقُولِهَا.                 (نهج البلاغه – قصار – 161)

وزراء و عمال – فصل 9 – مبحث 2

1- إِنَّ شَرَّ وُزَرائِكَ مَنْ كانَ لِلْاَشْرارِ قَبْلَكَ وَزِيراً وَ مَنْ شَرِكَهُمْ فِي الْاثامِ فَلايَكُونَنَّ لَكَ بِطانَةً فَإِنَّهُمْ اَعْوانُ الْاثِمَةِ وَ إِخْوانُ الظَّلَمَةِ وَ أنْتَ واجِدٌ مِنْهُمْ خَيْرَا لخَلَفِ مِمَّنْ لَهُ مِثْلُ آرَائِهِمْ وَ نَفاذِهِمْ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ مِثْلُ آصارِهِم وَ أَوْزَارِهِمْ مِمَّنْ لَمْ يُعاوِنْ ظالِماً عَلَي ظُلْمِهِ وَ لاآثِماً عَلَي إِثْمِهِ. (نهج البلاغه – كتب – 53)

2- ثُمَّ اَنْظُرِ فِي الْأُمُورِ عُمّالِكَ فَاسْتَعْمِلْهُمُ اخْتِباراً وَ لاتُوَلِّهِمْ مُحاباةً وَ أَثَرَةً فَإِنَّهُمَا جِماعٌ مِنْ شُعَبِ الْجَوْرِ وَ الْخِيانَةِ وَ تُوَخَّ مِنْهُمْ اُهْلَ التَّجْرُبَةِ وَ الْحَياءِ مِنْ اَهْلِ الْبُيُوتاتِ الصّالِحَةِ وَ الْقَدَمِ فِي الْإِسْلامِ.                  (نهج البلاغه – كتب – 53)

3- إِنْ عَمَلَكَ لَيْسَ لَكَ بِطُعْمَةَ وَلكِنَّهُ فِي عُنُفِكَ اَمانَةٌ.                              (نهج البلاغه – كتب – 5)

ارتش و تهيه نيرو – فصل 9 – مبحث 3

1- وَ أَعِدُوا لَهُمْ مَااسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَ مِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَاللهِ وَ عَدُوَّكُمْ وَ اخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لاتَعْلَمُونَهُمْ اللهِ يَعْلَمُهُمْ. (سوره انفال – 60)

2- فَالْجُنُودُ بِإِذْنِ اللهِ حُصُونُ الرَّعِيَّةِ وَ زَيْنُ الْوُلاةِ وَ عِزُّالدِّينِ وَ سُبَلُ الْأَمْنِ وَ لَيْسَ تَقُومُ الرَّعِيَّةُ ِالاّ بِهِمْ. (نهج البلاغه – كتب – 53)

سلطه بيگانه – اصل 153

وَ لَنْ يَجْعَلِ اللهُ لِلْكافِرِينَ عَلَي الْمُؤمِنِينَ سَبِيلاً. (سوره نساء – 141)

اعانت مظلوم – اصل 154

كُونا لِلظّالِمِ خَصْماً وَ لِلْمَظْلُومِ عَوْناً. (نهج البلاغه – كتب – 47)

قضاه – فصل 11

1- ثُمَّ اخْتَرْ لِلْحُكْمِ بَيْنَ النّاسِ أَفْضَلَ رَعْيَتِكَ فِي نَفْسِكَ مِمَّنْ لاتَضِيقُ بِهِ الْأُمُورُ وَ لا تُمَحِّكُهُ الْخُصُومُ وَ لايَتَمادي فِي الزَّلَّةِ وَ لايَحْصَرُ مِنَ الْفَيْيءِ إِلَي الْحَقِّ إِذا عَرَفَهُ وَ لاتُشْرِفُ نَفْسُهُ عَلي طَمَعٍ وَ لايَكْتَفِي بِأَدْنَي فَهُم دُونَ أَقْصاهُ وَ أَوْقِفَهُم فِي الشُّبُهاتِ وَ آخَذَهُمْ بِالْحُجَجِ وَ أَقَلَّهُمْ تَبَرُّماً بِمُراجِعَةِ الْخَصْمِ وَ أصْبَرَهُمْ عَلي تَكَشُّفِ الْأُمُورِ وَ أَصْرَمَهُم عِنْدَ اتِّضاحِ الْحُكْمِ مِمَّنْ لايَزْدَهِيهِ إِطرَاءٌ وَ لايَسْتَمِيلُهُ إِغْراءٌ.

(نهج البلاغه – كتب – 53)

2- عمر بن حنظلة قال سألت ابا عبدالله (ع) عن رجلين من اصحابنا بينهما منازعة في دين اوميراث … قال: يَنْظُرانَ مَنْ كانَ مِنْكُمْ مِمَّنْ قَدْرَوِيَ حَدِيثِنا وَ نَظَرَ فِي حَلالِنا وَ حَرَامِنا وَ عَرَفَ أَحْكامَنا فَلْيَرْضَوْا بِهِ حَكَمَاً فَإِنّيِ قَدْ جَعَلْتَهُ عَلَيْكُمْ حَاكِماً فَإِذا حَكَمَ بِحُكْمِنا فَلَمْ يُقْبَلْ مِنْهُ فَإِنَّما اسْتَتَخَّفَ بِحُكْمِ اللهِ وَ عَلَيْنا رُدَّوالرّادُّ عَلَيْنا الرّادِّ عَلَيَ اللهِ وَ هُوَ عَلي حَدِّ الشِّرْكِ بِاللهِ. (وسائل – صفات القاضي – باب 11)

3- قال اميرالمؤمنين (ع): مَنْ ابْتَلي بِالْقَضَاءِ فَليُواسِ بَيْنَهُم فِي الْإِشارَةْ وَ فِي الْنَّظَرَ وَ فِي الْمَجلِسِ. (وسائل – آداب القاضي – باب 3)

خطأ القاضي – اصل 171

اصبغ بن نباتة قال قضي اميرالمؤمنين (ع): إِنْ ما أخَطَأتُ الْقُضاةَ فِي دَمِ أو قُطِعَ فُهُوَ عَلي بَيتِ مالِ الْمُسْلِمِينَ. (وسائل-آداب‌القاضي-باب 10)

نظارت و بازرسي نسبت به عمال – اصل 174

ثُمَّ تَفَقَّدْ أَعْمالَهُم (عمال) وَابْعَثْ الْعُيُونَ مِنْ اَهْلِ الصِّدْقِ وَالْوَفاءِ عَلَيْهِمْ فَإِنَّ تَعاهُدَكَ فِي السِّرِّ وَ لِأُمُورِهِمْ حَدْوَةٌ لَهُمْ عَلَي اسْتِعْمالِ الْأَمانَةِ وَ الرِّفْقِ بِالرَّعَيَّةِ. (نهج البلاغه – 53)


جستجو